جنرال في جيش الدفاع الإسرائيلي, محام , سياسي والرئيس السادس لدولة إسرائيل. من مواليد إيرلندا عام 1918, أبوه ,الحاخام يتسحاق هرتسوغ, كان الحاخام الرئيسي للطائفة اليهودية في إيرلندا (1936-1921), والحاخام الرئيسي الاشكنازي لليهود في أرض إسرائيل وفي دولة إسرائيل (1936-1959).
درس هرتسوغ الابن بدراساته في المدارس الدينية "ميركاز هاراف" (أي مركز االحاخام) و"حيفرون" (أي الخليل) وفي كلية الحقوق التابعة لحكومة الانتداب. واصل دراساته في لندن وفي جامعة كيمبريدج, حيث حصل على شهادة الماجستر في الحقوق في بريطانيا. وقد كان من أفراد " الهاغانا " في أحداث 1936-1939, وخدم في الجيش البريطاني في الحرب العالمية الثانية.
وقبيل انتهاء الحرب شغل منصب رئيس المخابرات البريطانية في شمالي ألمانيا. في عام 1948 أدار قسم الأمن في الوكالة اليهودية وبعد قيام الدولة شغل منصب ضابط العمليات في اللواء رقم 7 في المعركة على اللطرون. وفي السنوات 1950-1948 و1962-1959 ترأس قسم (وفيما بعد شعبة) المخابرات في جيش الدفاع الإسرائيلي . وفي السنوات 1954 -1950 كان ملحق جيش الدفاع الإسرائيلي في واشنطن, وبعد ذلك قائد لواء القدس وقائد لواء الجنوب
(1959-1957). وفي عام 1962 اعتزل الخدمة في جيش الدفاع الإسرائيلي برتبة جنرال.
وقد قام السيد هرتسوغ في السنوات 1972-1962 بإدارة شركة صناعة في البلاد ومن 1972 وحتى 1983 شكل شريكا رئيسيا في مكتب محامين, قد اختص بتمثيل الشركات الكبيرة .في عام 1965 أنتخب كسكرتير فرع "رافي" (قائمة عمال إسرائيل) في تل-أبيب. في حرب الأيام الستة كان المعلق العسكري في "صوت إسرائيل" (باللغة العبرية), في نهاية الحرب عين حاكما عسكريا على الضفة الغربية والقدس. في حرب يوم الغفران (1973) عاد إلى العمل كمعلق في الإذاعة.
شغل السيد هرتسوغ وظيفة منصب المندوب الدائم لإسرائيل لدى الأمم المتحدة في السنوات 1975-1979. وعندما اتخذت الجمعية العمومية في تشرين الثاني (نوفمبر) عام 1975 القرار رقم 3379, الذي ساوى بين الصهيونية بالعنصرية, وقف ومزق القرار إربا إربا. كان السيد هرتسوغ هو من قدم التفسير حول عملية عنتيبه في الجمعية العمومية. ومع عودته من نيو - يورك انضم كعضو في حزب العمل, حيث أنتخب عضوا في الكنيست العاشرة عنها
(1981). وقد استقال منها عام 1983 عندما أنتخب رئيسا للدولة.
كرئيس الدولة منح في عام 1986 العفو لـ11 ضابطا كبيرا شاركوا في قضية باص رقم 300, وأثار بذلك جدالا حول صلاحية رئيس الدولة في منح العفو. وفي نيسان 1987 كان السيد هرتسوغ أول رئيس لدولة إسرائيل يزور الجمهورية الفدرالية الألمانية, وفي تشرين الثاني من نفس العام كان أول رئيس لدولة إسرائيل قام بزيارة رسمية إلى الولايات المتحدة. وقد أثار السيد هرتسوغ غضب الليكود (التكتل) عندما توجه إلى رئيس حزب العمل شمعون بيرس بعد سقوط الحكومة في التصويت بحجب الثقة عنها في الكنيست طالبا منه تشكيل حكومة. وفي عام 1993 رجع السيد هرتسوغ إلى ممارسة الأشغال الخاصة.
درس هرتسوغ الابن بدراساته في المدارس الدينية "ميركاز هاراف" (أي مركز االحاخام) و"حيفرون" (أي الخليل) وفي كلية الحقوق التابعة لحكومة الانتداب. واصل دراساته في لندن وفي جامعة كيمبريدج, حيث حصل على شهادة الماجستر في الحقوق في بريطانيا. وقد كان من أفراد " الهاغانا " في أحداث 1936-1939, وخدم في الجيش البريطاني في الحرب العالمية الثانية.
وقبيل انتهاء الحرب شغل منصب رئيس المخابرات البريطانية في شمالي ألمانيا. في عام 1948 أدار قسم الأمن في الوكالة اليهودية وبعد قيام الدولة شغل منصب ضابط العمليات في اللواء رقم 7 في المعركة على اللطرون. وفي السنوات 1950-1948 و1962-1959 ترأس قسم (وفيما بعد شعبة) المخابرات في جيش الدفاع الإسرائيلي . وفي السنوات 1954 -1950 كان ملحق جيش الدفاع الإسرائيلي في واشنطن, وبعد ذلك قائد لواء القدس وقائد لواء الجنوب
(1959-1957). وفي عام 1962 اعتزل الخدمة في جيش الدفاع الإسرائيلي برتبة جنرال.
وقد قام السيد هرتسوغ في السنوات 1972-1962 بإدارة شركة صناعة في البلاد ومن 1972 وحتى 1983 شكل شريكا رئيسيا في مكتب محامين, قد اختص بتمثيل الشركات الكبيرة .في عام 1965 أنتخب كسكرتير فرع "رافي" (قائمة عمال إسرائيل) في تل-أبيب. في حرب الأيام الستة كان المعلق العسكري في "صوت إسرائيل" (باللغة العبرية), في نهاية الحرب عين حاكما عسكريا على الضفة الغربية والقدس. في حرب يوم الغفران (1973) عاد إلى العمل كمعلق في الإذاعة.
شغل السيد هرتسوغ وظيفة منصب المندوب الدائم لإسرائيل لدى الأمم المتحدة في السنوات 1975-1979. وعندما اتخذت الجمعية العمومية في تشرين الثاني (نوفمبر) عام 1975 القرار رقم 3379, الذي ساوى بين الصهيونية بالعنصرية, وقف ومزق القرار إربا إربا. كان السيد هرتسوغ هو من قدم التفسير حول عملية عنتيبه في الجمعية العمومية. ومع عودته من نيو - يورك انضم كعضو في حزب العمل, حيث أنتخب عضوا في الكنيست العاشرة عنها
(1981). وقد استقال منها عام 1983 عندما أنتخب رئيسا للدولة.
كرئيس الدولة منح في عام 1986 العفو لـ11 ضابطا كبيرا شاركوا في قضية باص رقم 300, وأثار بذلك جدالا حول صلاحية رئيس الدولة في منح العفو. وفي نيسان 1987 كان السيد هرتسوغ أول رئيس لدولة إسرائيل يزور الجمهورية الفدرالية الألمانية, وفي تشرين الثاني من نفس العام كان أول رئيس لدولة إسرائيل قام بزيارة رسمية إلى الولايات المتحدة. وقد أثار السيد هرتسوغ غضب الليكود (التكتل) عندما توجه إلى رئيس حزب العمل شمعون بيرس بعد سقوط الحكومة في التصويت بحجب الثقة عنها في الكنيست طالبا منه تشكيل حكومة. وفي عام 1993 رجع السيد هرتسوغ إلى ممارسة الأشغال الخاصة.
الأربعاء أبريل 02, 2014 10:24 am من طرف احمد يوسف
» حروف النسب – אוֹתִיּוֹת הַיַּחַס
الثلاثاء سبتمبر 11, 2012 6:02 pm من طرف تامر
» جدول محاضرات الفرقه الاولى انتظام وانتساب
الثلاثاء سبتمبر 11, 2012 5:47 pm من طرف تامر
» مصطلحات في المطبخ...
الثلاثاء يناير 03, 2012 1:08 am من طرف wolf
» محادثات(בְּרָכוֹת - تحيات)
الإثنين يناير 02, 2012 12:45 pm من طرف wolf
» بعض المهن باللغه العبريه
الأحد يناير 01, 2012 3:53 pm من طرف wolf
» الالوان بالعبرى
الأحد يناير 01, 2012 3:35 pm من طرف wolf
» دروس في المحادثه العبريه
الأحد يناير 01, 2012 3:20 pm من طرف wolf
» هديــة لجميع الاعضـاء اسطــوانه لتعليم اللغة العبرية جميـــــلة
الأحد يناير 01, 2012 2:56 pm من طرف wolf
» محادثات2(פְּגִישָׁה - لقاء)
الأحد يناير 01, 2012 2:37 pm من طرف wolf
» ( كتب و صوتيــــات ) عبريــــة هــــامـــة .. كورسات رائعــة
الأحد يناير 01, 2012 2:35 pm من طرف wolf
» امثـــــــــال عبــرية ( محــــاضرة د: سيــد سليــمان التانيه )
الأحد يناير 01, 2012 2:27 pm من طرف wolf
» كلمات وعبارات شائعة
الأحد يناير 01, 2012 2:06 pm من طرف wolf
» دورت التأهل للسلك الدبلوماسى
الأربعاء يناير 05, 2011 2:52 pm من طرف atqc